استكشف المجموعة الواسعة من العناوين المتاحة.

سكوت كيلبي، مؤلف كتاب التصوير الفوتوغرافي الرقمي الأشهر على الإطلاق، الأوسع انتشارعاد بكتاب جديد كليا من سلسلة كتبه، وهو يكمل فيه ما بدأه، ويتابع بحثه من حيث انتهى الجزء 4 تماما. ستجد فيه المزيد من الأسرار التي لن تجد إزاءها ما تقوله سوى \"آه ها.. هكذا يفعلونها!\". إن الأسلوب الواضح والمباشر، وتجاوز المصطلحات التقنية البحتة إذا التي لا طائل منها، هما اللذان جعلا الجزء 1 من هذا الكتاب يلاقي كل ذلك النجاح المنقطع النظير. في الأجزاء من 1 إلى 4 في هذه السلسلة، كان الفصل الأكثر شعبية في الكتب على الدوام هو الفصل الأخير. \"وصفات التصوير التي تساعدك في الحصول على تلك اللقطة\"، وفي كل واحد من فصول الكتاب، يعرض سكوت صورة نهائية. وبعد ذلك يبين لك كيف تحصل على ذلك النوع من اللقطات، وهنا، في الجزء 5 يقدم لك سكوت ما تنتظره، كتابا كاملا لا يحتوي على شيء سوى تلك الوصفات الفوتوغرافية المدهشة، لكنه خطا بتلك الوصفات خطوة متقدمة بإضافة صورة من \"وراء الكواليس\" لكل وصفة، لذا، تستطيع الآن أن ترى كيف تم ذلك بالضبط، لكي تتمكن من الحصول على ذلك المظهر نفسه في كل مرة.

يتناول هذا البحث أثر التقدم التكنولوجي على التحولات الفنية في مجال الرسم والتصوير من حيث الأسلوب والخامة وطرق الأداء المستحدثة. كذلك تقديم محتوى معرفي متقدم ويواكب الألفية الثالثة من حيث نسبة التقدم في شتى مجالات الفن، خاصة مجال الرسم والتصوير وسيتم عرض الأساليب العدة التي اتبعها فنانو هذه الفترة في التنفيذ، وبإيجاز يمكن القول إن التكنولوجيا هي المعرفة المجردة. ويمكن أن تكون متضمنة الآلات وأجهزة الكمبيوتر التي يعمل عليها الإنسان. وتتحدد مشكلة البحث في التساؤل التالي هل للتقدم التكنولوجي الحاصل في الألفية الثالثة أثر وفاعلية في مجال الرسم والتصوير؟ ويتحدد الفرض في: وجود أثر فاعل جدا للتقدم التكنولوجي الحاصل في الألفية الثالثة، وذو أثر إيجابي للتحولات الفنية في مجال الرسم والتصوير. وتكمن أهمية البحث في المعرفة والعمل على الاستفادة من حجم التقدم التكنولوجي في الألفية الثالثة على التحولات الفنية في مجال الرسم والتصوير بالنسبة للفنانين خاصة. والاستفادة السريعة كنتيجة للمجتمع بجميع فئاته طلاب، أفراد، المهتمين بالفن. الخ. ويهدف البحث إلى: الحصول على أدوات التقدم التكنولوجي الحديثة ومعرفة أثرها على التحولات الفنية في مجال الرسم والتصوير للاستفادة والتطوير. وحدود البحث الزمانية هي الألفية الثالثة والحدود الموضوعية عالميا ومحليا ما تناولته أعمال الفنانين وكان ضمن مجال البحث الحالي. ومنهجية البحث هو المنهج التاريخي والوصفي والتحليلي. من حيث جمع المعلومات المتعلقة بالألفية الثالثة للتقدم التكنولوجي وأثره على التحولات الفنية في مجال الرسم والتصوير. وأخيرا النتائج: أثرت التكنولوجيا تأثير مباشر على المجالات الفنية وبشكل ملحوظ، وخاصة في مجال الرسم والتصوير. حيث تنوعت الرؤى الفنية. والتوصيات: يمكن ممارسة التقنيات والعمل بأدوات العصر بينما لا نتناسى الفن الخالص. الموجود في المتاحف العالمية.

سكوت كيلبي، مؤلف كتاب التصوير الفوتوغرافي الرقمي الأشهر على الإطلاق، الأوسع انتشارعاد بكتاب جديد كليا من سلسلة كتبه، وهو يكمل فيه ما بدأه، ويتابع بحثه من حيث انتهى الجزء 4 تماما. ستجد فيه المزيد من الأسرار التي لن تجد إزاءها ما تقوله سوى \"آه ها.. هكذا يفعلونها!\". إن الأسلوب الواضح والمباشر، وتجاوز المصطلحات التقنية البحتة إذا التي لا طائل منها، هما اللذان جعلا الجزء 1 من هذا الكتاب يلاقي كل ذلك النجاح المنقطع النظير. في الأجزاء من 1 إلى 4 في هذه السلسلة، كان الفصل الأكثر شعبية في الكتب على الدوام هو الفصل الأخير. \"وصفات التصوير التي تساعدك في الحصول على تلك اللقطة\"، وفي كل واحد من فصول الكتاب، يعرض سكوت صورة نهائية. وبعد ذلك يبين لك كيف تحصل على ذلك النوع من اللقطات، وهنا، في الجزء 5 يقدم لك سكوت ما تنتظره، كتابا كاملا لا يحتوي على شيء سوى تلك الوصفات الفوتوغرافية المدهشة، لكنه خطا بتلك الوصفات خطوة متقدمة بإضافة صورة من \"وراء الكواليس\" لكل وصفة، لذا، تستطيع الآن أن ترى كيف تم ذلك بالضبط، لكي تتمكن من الحصول على ذلك المظهر نفسه في كل مرة.

الفوتوغرافيا التجريدية فرع منبثق من فروع الفن التجريدي القائم أساسا على خصائص لا عقلانية، وعلى الخيال والتلاعب بالفراغ، حيث الترتيب العشوائي للون والخط والتكوين والتفاصيل. يصعب وضع تعريف واحد للفوتوغرافيا التجريدية، وذلك قد يكون بسبب طبيعة فكرة \"التجريد\" نفسها من جانب والمفاهيم الملتبسة حول الفوتوغرافيا التجريدية من جانب آخر، فالصور الفوتوغرافية مرتبطة ارتباطا وثيقا بنقل الواقع وتصوير العناصر الموجودة بالفعل، ما يعني استحالة خلق تجريد من الخيال، وربما يكون هذا مربكا كثيرا يستكشف البحث تعريف التصوير التجريدي باعتباره فن الحذف والإزالة وإخراج العنصر من سياقه ومراجعة تعريف الصورة التجريدية وفق غموض الموضوع فالأولوية لترتيب العناصر، وليس المعنى ويحاول وضع أقرب تعريف يربط بين الفوتوغرافيا والفن التجريدي، ويدرس كيفية تمثيل شكل مرئي خالص، باستخدام فنيات التصوير والتقنيات المختلفة. مشكلة البحث: إيجاد نموذج إبداعي يحاكي اتجاهات المدرسة التجريدية الفنية على اختلافها لا يوجد دليل مفصل خطوة بخطوة لكيفية إنتاج صورة تجريدية، فالارتباط الوثيق بالواقع يخلق الوهم بأن الصور الفوتوغرافية لابد أن تكون لجسم وأنه لابد من وجود ارتباط بين الصورة والعالم الحقيقي، وهو ما ينافي فكرة الفن التجريدي الذي لا يعتمد على تمثيل الواقع. أهداف البحث: - تحديد الرابط بين سمات المدرسة التجريدية في الفن والفوتوغرافيا. - تحليل كل مرحلة من التصوير الإبداعي لإنتاج صورة تجريدية بواسطة التكنولوجيا والفكر. - تحديد التقنيات التي يمكن للمصورين تجربتها لإنتاج صور تحاكي اتجاهات التجريدية في الفن. تساؤلات وفروض البحث: ماهي السمات المشتركة بين التجريد والتجريد الفوتوغرافي يمكن للصور أن تكون مجردة بطرق متنوعة ولأسباب متنوعة. بواسطة التكنولوجيا والفكرة يمكن فهم مراكز القوة في مراحل إنتاج الصور التجريدية منهج البحث: دراسة تطبيقية وصفية

مرت أنظمة تحديد الرؤية في الكاميرات الفوتوغرافية الرقمية بأنظمة متعددة، منها الكاميرات الرقمية العاكسة ذات العدسة الواحدة Digital Single-Lens Reflex Cameras (DSLR) والتي تعمل بنظام محددات الرؤية البصرية (OVFs) واعتبرت طفرة علمية وانتشرت انتشارا واسعا في ذلك الوقت، إلى أن ظهرت بعض المشكلات أثناء التطبيقات المختلفة، مثل حجم ووزن الكاميرا وعند اللقطات المصورة في الثانية الواحدة. ومع ظهور الكاميرات غير المرآوية Mirrorless cameras التي تعمل بنظام محددات الرؤية الإلكترونية (EVFs)، تم حل بعض هذه المشكلات. وذلك نتيجة اختلاف تقنية (EVFs) عن (DSLR)، وكيفية رؤية الصورة وأيضا تسجيل الصورة النهائية على مستشعر الصورة الإلكتروني في حين ظهرت مشكلات أخرى تتمثل في استهلاك محدد الرؤية الإلكتروني ومستشعر الصورة الإلكتروني لطاقة البطارية بشكل كبير. المشكلة البحثية: بظهور بعض المشكلات في تقنية الكاميرات (DSLR) بنظام (OVFs)، وإنتاج تقنية الكاميرات غير المرآوية بنظام(EVFs) ، يسعى هذا البحث إلى دراسة الخصائص المختلفة لكل من(EVFs) ، (OVFs)، لتحديد إلى أي مدى تمكنت الكاميرات غير المرآوية بنظام (EVFs)، وتخضع هذه المشكلات والتي يمكن حصرها فيما يلي: -نظام محددات الرؤية في الكاميرات الرقمية. -حجم ووزن الكاميرا. -عدد اللقطات المصورة في الثانية الواحدة. الهدف من البحث: يهدف هذا البحث إلى دراسة مستحدثات نظم محددات الرؤية (EVFs-OVFs) للوقوف على الخصائص المختلفة لكل منهما، والوصول إلى أي مدى تم معالجة المشكلات السابقة ومدى تأثير كل منهما على أداء الكاميرا بشكل عام. منهجية البحث: اتباع المنهج الوصفي التحليلي.

لقد مرت الحضارة الإنسانية عبر تاريخها بثلاث موجات غيرت من شكل الحياة على كوكب الأرض، كانت الموجة الأولى هي الزراعة، فبعد أن هام الإنسان على وجهه في الغابات يأكل ما يسقط من الثمار أو مما يصطاده من الحيوانات دون أن يؤثر في الحياة أو يترك فيها أثرا حضاريا. جاءت الزراعة لتشكل أول شكل حضاري تعرفه البشرية، ونشأت على ضفاف الأنهار أول الحضارات التي حملت مشعل التنوير، وكانت قوة هذه الحضارات تكمن في الأرض، ثم جاءت الموجة الثانية وهي الصناعة والتي أفرزت شكلا مختلفا للحضارة حيث صارت الآلة هي مصدر القوة والثروة وليست الأرض، وأخيرا الموجة الثالثة وهي تكنولوجيا المعلومات والتي أفرزت بدورها شكلا حضاريا مختلفا تماما حيث صارت المعلومة وسرعة وسهولة الحصول عليها هي المصدر للقوة والثروة، ولكن شتان الفرق بين هذا الاختلاف وذاك، فدرجة الانتقال من مجتمع الصناعة إلى مجتمع المعلوماتية تفوق سابقتها بكثير ؛ هذا بالإضافة إلى زيادة عجلة تسارع الانتقال مقارنة بين كل موجة والتي تليها، ومع كل ظهور لتكنولوجيا جديدة تجدد الأمال في حل مشاكل البشرية وتحسين ظروفها المعيشية عن المرحلة السابقة لها. وفي خضم هذا المد التكنولوجي، نجد أن الصورة وهي أكثر وسائط الاتصال احتواءا على المعلومات تنتقل هي الأخرى إلى تطبيقات جديدة وتكنولوجيا جديدة وها هو التصوير الرقمي يفتح أفاقا أرحب وأوسع لتوظيف الصورة الفوتوجرافية في مجالات شتى، مثل النشر الإلكتروني، والحفظ والأرشفة الإلكترونية، ونقل الصورة عبر الشبكات، والدخول بها في عالم معالجة الصورة الرقمية الرحب والذي يسمح للمصور بإنتاج ما يصل إليه خياله عبر إمكانات المزج والدمج والتغيير اللوني، إلى آخر ما يزخر به هذا المجال، بحيث تصبح الصورة الرقمية هي الواقع والمستقبل، لمجال الصورة الفوتوجرافية.

الاستدامة تمثل ثقافة وسلوكا إنسانيا لضمان الحماية والاستمرارية. وترتبط الاستدامة الثقافية من حيث صلتها بالتنمية المستدامة بالحفاظ على الممارسات الثقافية والتراث، ويعد التصوير الفوتوغرافي الوثائقي وسيلة لتوثيق التراث من خلال تجسيده لأبعاده الرمزية والجمالية والثقافية، كما يعبر من خلال الصورة عن الممارسات الإنسانية بمختلف تعبيراتها الثقافية، وحيث أن التراث الجازانى الذي صاغه الأجداد واستمد من المجتمع بكل تفاصيله الموغلة في القدم، وامتزج بنمط حياة أبنائه وشكل رمزا حياتيا لحقبة حضارية وتناقلوه عبر الأجيال يعد إرثا ثقافيا متميزا يجب استدامته ويمكن الاستفادة منه في استحداث تصميمات التذكارات السياحية المطبوعة والتي تعكس التاريخ والثقافة الجازانية سعيا لإرضاء السائح، وتتضح أهمية البحث بإلقاء الضوء على التصوير الوثائقي ودوره في استدامة التراث الجازانى ودراسة قيمه الجمالية والتشكيلية، وذلك من خلال اتباع منهج وصفى تحليلي لصور فوتوغرافية وثائقية لعناصر من التراث الجازانى ومنهج فني تطبيقي باستحداث تصميمات مبتكرة للتذكارات السياحية المطبوعة تحمل الطابع الجازاني وتوظيفها على التذكارات السياحية المطبوعة على الأقمشة كالملابس وعلى الورق كالكروت السياحية، ولقد أثبت الباحثان من خلال الدراسات التحليلية والتطبيقية أن التصوير الفوتوغرافي الوثائقي له دور فعال في استدامة التراث والحفاظ عليه، وإعادة إحياؤه من خلال ابتكار حلول تشكيلية معاصرة لتصميمات التذكارات السياحية المطبوعة تحمل في طياتها التراث الجازانى وتعكس ثقافته.

فن الفوتوغرافيا تاريخ زاخر بأعمال المبدعين، ومنذ بداياته وتتوالى أسماء المصورين والفيزيقيين والكيميائيين والتكنولوجيين، وتطورت المفاهيم الفنية والاتجاهات الفلسفية للرؤية الفنية والتشكيلية في الصورة، وقد مارس بعض الفوتوغرافيين تبعاً لمدارس الفن التشكيلي باتجاهاته المختلفة الفن الفوتوغرافي التقليدي والرقمي، كالسريالية والتعبيرية، والتكعيبية، فيقوم الفنان بتحليل الأشكال المرئية ويعيد صياغتها برؤية تشكيلية جديدة، ومن بين هؤلاء المبدعين يبرز لنا اسماً لامعاً في عالم الفوتوغرافيا التشكيلية، وهو اسم (إريك يوهانسن Eric Johnos) الذي أنشأ لنفسه مدرسته الفوتوغرافية الخاصة، وتعتبر أعمال إريك يوهانسن اتجاها جديدا يجمع ما بين السريالية والمفاهيمية. وقد ثبت بالدراسة أنه رغم التقارب بين أعمال إريك يوهانسن من الاتجاه المفاهيمي، خاصة في لوحاته خفيفة الظل، إلا أنها تختلف في تناولها الفكري الاتجاه المفاهيمي القائم على إعلاء الفكرة، لا إعلاء العقل الباطن، وهذا ما يضع حداً فاصلاً بينهما، ويجعلنا نقول بعدم صحة الفرض، وأن أعمال إريك يوهانسن، سريالية، لا تمت بالمفاهيمية بصلة. وأن سرياليته الفوتوغرافية، بشكلها الواقعي دفع إلى تسمية منهجه بالسريالية الواقعية. أن هناك ضوابط (اعتبارات ومحاذير) عند التقاط صور فوتوغرافية تنتمي للسريالية الواقعية. وقد ثبت بالبحث والدراسة صحة ذلك، فلابد من وضع مخطط أي تصميم مرسوم للشكل النهائي للصورة يقوم المصور الفوتوغرافي بتحديد طريقة التصوير، وزاوية التصوير، واتجاه الإضاءة وتوزيعها، وعمل مجسمات إذا لزم الأمر. يعتبر معظم النقاد المعاصرين إريك يوهانسن من أعظم مصور فوتوغرافي في القرن الواحد والعشرون لتنوع أساليب صياغاته البصرية الفوتوغرافية، رغم انتمائها الفكري للمدرسة السريالية، التي وضع بها اتجاهاً خاصا به. وأوجد إريك نظاماً في إنتاج صورة تعتمد على فكرة مسبقة مركبة من أكثر من موضوع ودمجها معاً بطريقة إبداعية لتظهر في النهاية كوحدة متكاملة، والذي أطلق عليه اسم (السريالية الواقعية). وقد كانت هناك بعض التحفظات المثارة حول تسمية أحد الاتجاهات الفنية بالسريالية صورهم الواقعية لتعبر عن رؤى ورموز وأحلام تمثل الواقع ثم وتتعداه إلى اللاواقع القابع في العقل الباطن، واتحدت السريالية الفوتوغرافية مع الفن التشكيلي فاعتمدت على الأعمال العقلية اللاشعورية النابعة من اللاوعي. إذ تتشكل من عالم مبني على الخيال وأحلام اليقظة، وقد تظهر بتفاصيل واقعية مباشرة قوية جداً والتي تعد جزءًا من السريالية وقد أطلق بعض النقاد عليها اسم السريالية الواقعية والتي تجمع النقيضين، الحقيقة والخيال فتتشكلان في قالب فني واحد. هناك العديد من التجهيزات والأدوات التي يجب توافرها لاستخدامها في إنتاج صور فوتوغرافية تنتمي للسريالية الواقعية كالمجسمات (الماكيتات) وتجهيزات أماكن التصوير وفق الجو العام المصمم له في المخطط المبدئي المرسوم، أنواع مصادر الإضاءة، وإكسسوارات المؤثرات الخاصة. صنف النقاد والمنظرون للفن أعمال إريك يوهانسن بأنها سريالية واقعية لأن معالجتها البصرية للموضوعات لم تكن كالكلاسيكية في رونقها أو تجريدية، أو تكعيبية أو تأثيرية، ولكنها تنزع إلى استخدام الأشكال الواقعية التي هي من أهم السمات المميزة للفوتوغرافيا. تميزت أعمال إريك يوهانسن عن غيره من مصوري الفوتوغرافيا في عصره خفة الظل الشديدة، مع عمق شديد في الفكرة، والمهارة الفائقة في تنفيذ عمليات التركيب والمزج للقطات المختلفة. يعتبر إريك يوهانسن مؤسس فوتوغرافيا السريالية الواقعية التي صارت أحد اتجاهات السريالية عامة والفوتوغرافية خاصة. وتتناول الورقة البحثية السيرة الذاتية للمصور العالمي أريك يوهانسن، وأثر حياته على رؤيته الفوتوغرافية، وعلى فن السريالية.